أهلا بك .. والمنتدى وأهله تشرفوا بوجودك بينهم..
فيك معانا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء
نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله
المدير العام
محمد فيصل عبد السلام

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا بك .. والمنتدى وأهله تشرفوا بوجودك بينهم..
فيك معانا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء
نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله
المدير العام
محمد فيصل عبد السلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    رحمة الله الواسعه

    avatar
    غالي الذكرى


    عدد المساهمات : 24
    نقاط : 24937
    تاريخ التسجيل : 08/10/2010

    رحمة الله الواسعه Empty رحمة الله الواسعه

    مُساهمة  غالي الذكرى الجمعة أكتوبر 08, 2010 8:33 pm

    10 - وعن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    البخاري بدء الخلق (3022) ، مسلم التوبة (2751) ، الترمذي الدعوات (3543) ، ابن ماجه الزهد (4295) ، أحمد (2/358). لما خلق الله الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش : إن رحمتي غلبت غضبي .
    رواه البخاري .
    10 - رواه البخاري كتاب بدء الخلق (6 / 287 ) (رقم : 3194) وكتاب التوحيد (13 / 404 ) (رقم : 7422) ، (13 / 440 ) (رقم : 7453) ، ومسلم كتاب التوبة (4 / 2107 ) (رقم : 2751) .
    قال أبو سليمان الخطابي :
    أراد بالكتاب أحد شيئين : إما القضاء الذي قضاه وأوجبه كقوله سبحانه وتعالى : كتب الله لأغلبن أنا ورسلي أي : قضى الله ، ويكون معنى قوله : " فهو عنده فوق العرش " أي : فعلم ذلك عند الله فوق العرش لا ينساه ولا ينسخه ولا يبدله كقوله سبحانه وتعالى : قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى وإما أن يكون أراد بالكتاب اللوح المحفوظ الذي فيه ذكر الخلق وبيان أمورهم وذكر آجالهم وأرزاقهم والأقضية النافذة فيهم ومآل عواقب أمورهم .
    قلت :
    ويثبت هذا الحديث العرش ، وأنه سبحانه فوق العرش على السماء ، ويثبت صفة الرحمة والغضب لله سبحانه وتعالى .

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 6:21 am